بسم الله الرحمن الرحيم
أما قبل :
قبل الشروع بإشباع فضولك عمّا أعنيه من هذا العنوان، أحثك باهتمام وصدق على الانسحاب إذا كنت من النوع الروتيني، والذي يلتزم بالسير على المسار نفسه منذ خمس سنوات فأكثر …
أما ما دون ذلك فلعلك تجد المسألة مسلية، أو تشعر بالملل، وربما كما آمل وأتمنى أن تكون ممن يبحث عن التجديد والتغيير .
اعتدت أن أكون صادقة وصريحة هنا، لهذا لن أجازف ببذل الرخيص من الوعود بأن أطلب أن تترك نفسك بين يدي لأصل بك إلى مرحلة القارئ المبدع، فلست أرى نفسي كذلك فكيف بتعليم الآخرين .
والآن إذا لم أبالغ في شروطي أعلاه آمل مجدداً أنه مازال ثمة مساحة لكتابة مقدمة جديرة بالاهتمام .
استمر في القراءة “كتاب للتحلية”